دیدگاه‌ها

1. سید محمد عباس رضوی ۱۳۹۳/۱۰/۱۴ در ۰۷:۲۴

   مانور دادن بہ مساجد تحصیل حاصل است چون روحانی آن این کار را می کند اگر نمی کند باید وظیفہ خودش را درست انجام بدھد
   بہ نظرم باید حکومت,امام جمعہ رسانہ ھا و.. بہ این مانور بدھند کہ ما خانوادہ خودمان را طبق تعلیمات اسلامی ادارہ کنیم. اگر خانہ درست شود امید است معاشرہ درست شود.

   • پاسخ

2. محمد عادل ۱۳۹۳/۱۰/۱۴ در ۱۸:۴۰

   بنظر مى زسد که در مقاله بحث جامع درباره حجاب نشده است زيرا آنچه که زىاد امروزه در مجالس عروسيها و جشن تولدها به سبک غربيها رسم شده در جامعه اسلامى متاسفانه پرداختند و مساله بى حجابى و بى عفتيست که دولت و خانواده هاى متدينين نيز در اين باره مقصر است و هيچ گونه نظارت و توجهى ندارد لهذا بايد فرهنگ حجاب را از آنجا شروع کرد و بىن خانواده ها نهادينه نماييم.

   • پاسخ

3. ذوالفقار كاشف الغطاء ۱۳۹۳/۱۰/۱۴ در ۱۹:۰۱

   بسم الله الرحمن الرحيم
   اصبح شغل شاغل رجل الدين وخصوصا طالب العلم الحجاب …..واصبحت المراءة بين الخوف والرغبة في لبس الحجاب ……لماذا لان الغرب بثقافته يصور الحجاب على انه ظاهرة رجعية وقديمة تسلب حرية المراءه …..ورجل الدين اجبر المراءه على لبس الحجاب الذي يريدة لا المفروض من الشريعة السمحاء ………. فلو اخذنا مفهوم الحجاب بصورته الصحية وعرضناه على المراءه للتفهمت ما هو واجب عليها وما هو مستحب لها واصبحت المراءه بذاتها تبحث عن حجابها الحقيقي فنقول ….
   مفهوم الحجاب
   الحجاب في الثقافة الإسلامية هو لباس يستر جسد المرأة. وهو أحد الفروض الواجبة على المرأة في شرائع معظم الطوائف والفرق الإسلامية. لغويا الحجاب هو الساتر، وحجب الشئ أي ستره، وامرأة محجوبة أي امرأة قد سُترت بستر. عادة ما يسمى غطاء رأس المرأة بالحجاب في الأوساط العربية والإسلامية. وهناك إجماع من علماء الدين الإسلامي على وجوب الحجاب على المرأة،[۱] وإن كانوا يختلفون في هيئته، فمنهم من يرى أن على المرأة ستر جميع جسدها بما فيه الوجه والكفين، بينما يرى أغلبهم جواز كشف الوجه والكفين. حيث ترى دار الإفتاء المصرية في المصدر السابق «أنه إجماع المسلمين سلفاً وخلفاً، وأنه من المعلوم من الدين بالضرورة، وهذا يعد من قبيل الفرض اللازم الذي هو جزء من الدين». وبالرغم من ذلك تجدر الإشارة إلى أنه في العصر الحديث ظهر تيار يعارض الحجاب بدعوى أنه ليس فرضاً بل عادة.
   الحجاب عبر التاريخ
   يعتبر المسلمون أن الحجاب كان موجودا في الشرائع الإبراهيمية القديمة، مستشهدين ببعض ما ورد في كتب العهد القديم وكتب الأناجيل والتي يفسرونها بأنها دليل على وجود الحجاب فيمن كان قبلهم من الأمم.[۳]
   كانت نساء العرب قبل الإسلام يرتدين ملابس تشبه ما يعرف حاليا بالحجاب والنقاب. حتى أقر فقهاء الإسلام في العصر العباسي الحجاب الذي يستر كافة الجسد كلباس إسلامي للمرأة.
   فوائد الحجاب
   ۱-الحجاب عفة
   فقد جعل الله تعالى التزام الحجاب عنوان العفة، فقال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ [الأحزاب:۵۹]، لتسترهن بأنهن عفائف مصونات فلا يتعرض لهن الفساق بالأذى، وفي قوله سبحانه فَلَا يُؤْذَيْنَ إشارة إلى أن معرفة محاسن المرأة إيذاء لها ولذويها بالفتنة والشر.
   ۲-الحجاب طهارة
   قال سبحانه وتعالى: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ [الأحزاب:۵۳].

   فوصف الحجاب بأنه طهارة لقلوب المؤمنين والمؤمنات لأن العين إذا لم تر لم يشته القلب، ومن هنا كان القلب عند عدم الرؤية أطهر، وعدم الفتنة حينئذ أظهر لأن الحجاب يقطع أطماع مرضى القلوب: فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ [الأحزاب:۳۲].
   ۳-الحجاب ستر
   قال رسول الله : { إن الله حيي ستير، يحب الحياء والستر }، وقال : { أيما امرأة نزعت ثيابها في غير بيتها خرق الله عز وجل عنها ستره }، والجزاء من جنس العمل.
   ۴-الحجاب تقوى
   قال تعالى: يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ [الأعراف:۲۶].
   ۵-الحجاب إيمان
   والله سبحانه وتعالى لم يخاطب بالحجاب إلا المؤمنات فقد قال سبحانه وتعالى: وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ وقال الله عز وجل: وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ .
   ولما دخل نسوة من بني تميم على أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عليهن ثياب رقاق قالت: { إن كنتن مؤمنات فليس هذا بلباس المؤمنات، وإن كنتين غير مؤمنات فتمتعن به }.
   ۶-الحجاب حياء
   قال : { إن لكل دين خلقاً، وإن خلق الإسلام الحياء }، وقال : { الحياء من الإيمان، والإيمان في الجنة }، وقال عليه الصلاة السلام: { الحياء والإيمان قرنا جميعاً، فإن رفع أحدهما رفع الآخر }.
   ۷-الحجاب غيرة
   يتناسب الحجاب أيضاً مع الغيرة التي جُبل عليها الرجل السوي الذي يأنف أن تمتد النظرات الخائنة إلى زوجته وبناته، وكم من حرب نشبت في الجاهلية والإسلام غيرة على النساء وحمية لحرمتهن، قال علي ع: «بلغني أن نساءكم يزاحمن العلوج –أي الرجال الكفار من العجم – في الأسواق ألا تغارون؟ إنه لا خير فيمن لا يغار «.
   …….
   فعلى المرأة أن تكون عفيفةً غاليةً، فهذه سيدة النساء وقدوة الأمّة السيدة فاطمة الزهراء(عليها السلام) يقول لها أبوها النبي محمد (صلى اللّه عليه وآله): أي شئ خير للمرأة؟ فتجيب صلوات اللّه وسلامه عليها: (أن لا ترى رجلا ولا يراها رجل).
   وعندما توجّهت سيّدة النّساء للمسجد تطالب بحقها وتقيم على القوم الحجّة الدامغة، ذهبت مع مجموعة من نساء قومها رعايةً للستر والعفاف، وعندما دخلت المسجد جعل وضرب بينها وبين الرجال بستر وحاجز كمالاً وعفّةً وستراً.
   فلقد روى عبدالله بن الحسن عليه السلام باسناده عن آبائه عليهم السلام انه لما اجمع ابوبكر على منع فاطمه (عليها السلام) فدك و بلغها ذالك لاثت خمارها على راسها و اشتملت بجلبابها و اقبلت فى لمته من حفدتها و نساء قومها تطأ ذيولها ما تخرم مشيتها مشية رسول اللّه (صلى اللّه عليه وآله) حتى دخلت على أبي بكر وهو في حشد من المهاجرين والأنصار وغيرهم، فنيطت دونها ملاءة.
   فجلست ثم أنّت أنّة أجهش القوم لها بالبكاء فارتجّ المجلس، ثم أمهلت هنيئة(۱) حتى إذا سكن نشيج(۲) القوم وهدأت فورتهم، افتتحت الكلام بحمد اللّه والثناء عليه والصلاة على رسوله، فعاد القوم في بكائهم، فلمّا امسكوا عادت في كلامها، فقالت (عليها السلام): الحمد للّه على ما انعم … إلى آخر الخطبة المشهورة.
   واما المساجد ودورها في تبليغ عن الحجاب …………
   فلها دور في ذلك ولكن كما قلت يبلغ عن الحجاب بصورته الجميله لا التخويف وترهيب فاليوم الثقافة الغربية اصبحت تبلغ بسلوب نرم وهادئ فعلينا نحن وخصوصا طالب العلم عليه ان يتفهم وضع المنطقة وان يدرس حالها لا يستخدم عواطفه ………
   من لا ينساكم من الدعاء
   ذوالفقار كاشف الغطاء
   ۰۹۳۶۴۲۴۵۷۱۸

   • پاسخ

4. معروف بلداوی ۱۳۹۳/۱۰/۱۸ در ۱۷:۳۵

   بسم الله الرحمن الرحیم
   و الصلاه علی رسول الله ( ص )وآله ( ع ).
   هذه المقاله التی هی بعنوان (( احیای محلات و مساجد، راه حل تقویت حجاب )) هذه المقاله توحی لنا عنوانا آخر و هو احیاء المجتمع البشری و اعاده القیم الخلقیه ، من خلال حفظ کیان الاسره المرتکز علی دعامتین اساسیتین هما الرجل و المراه.
   فاذا انهار احد هذین الرکنین فانه یودی الی انهیار الاسره و بالتالی انهیار المجتمع…فاذا فقدت المراه شخصیتها بتنصلها عن قیمها التی واحده من هذه القیم هو الحجاب فان ذلک سوف یودی الی فساد ینعکس بدوره سلبا علی الشباب الذی یتصید هکذا فرصه.
   ان التبرج هو بذره فساد زارعها هو المراه الغیر ملتزمه و هذه البذره یهیی ارضیتها اعداء الاسلام من الشرق و الغرب الذی فقد کل القیم فلا ام و ترعی اطفالها و الاب یسیطر علی تربیه ابناءه ، فالکل یری الفساد والترف و الرفاه و التبرج ثقافه و تحضرا.
   اما الاسلام فقد اولی اهمیه کبیره للمراه و لکرامتها من خلال حفظ عفتها و حجابها حیث قال تعالی: (( و اذ اسالتمو هن متاعا فاسالو هن من رواء حجاب )) سوره الاحزاب آیه ۵۵
   و روایات و احادیث کثیره عن اهل بیت العصمه ( ع ) فی هذا المجال جاءت لتشخیص الداء و تضع له الدواء.
   فابتدات هذه المقاله بوضع الحجر الاساس لهذا الامر و هو جعل المساجد اهم محطه لاصلاح هذا الامر و الارشاد الیه ، و ذلک لان الحکمه من تاسیس المساجد هی لاحیاء امر الشرعیه الاسلامیه و کما قال الامام الخامنیی ( روحی فداه) (( المساجد محطه اتصال الارض بالسماء)) فما ینزل من السماء یطبق فی المساجد.تقع مسوولیه هذا الامر بالدرجه الاولی علی الحوزه العلمیه لرفد المساجد بعلماء مخلصین مدرکین لمایدور حولهم، و خصوصا هذا الامر الکبیر و هو امر الحجاب.
   ثم یاتی دور الاذاعه و التلفزیون وذلک من خلال عرض الافلام التی تعکس شخصیه المراه الاسلامیه من خلال تحلیها بالحجاب الاسلامی الکامل و المحافظه علب عفتها لکی تکون قدوه لیس للنساء فقط بل للرجال ایضا کما جاء فی القران الکریم قوله تعالی: سوره التحریم، آیه۱۱
   (( ضرب الله مثلا للذین آمنوا امرات فرعون…)) حیث اصبحت امراه فرعون مثلا و قدوه للذین آمنوا من الرجال و النساء.
   اما ما جاء فی المقاله من ان العفه لاتخص بالنساء بل تشمل الجنسین، وان کانت المراه هی المعنیه بالدرجه الاولی و بنسبه اکبر من الرجل ، لکن القرآن الکریم یخاطب الاثنین حیث قال تعالی بشان الرجل :
   (( قل للمومنین یفضوا من ابصارهم ویحفظوا فروجهم… )) سوره النور، آیه۳۰
   فیما یخص المراه قوله تعالی فی نفس السوره:
   (( و قل للمومنات یغضضن من ابصارهن و یحفظن فروجهن ولا یبدین زینتهن الا ما ظهر منها و لیضربن بخمرهن علی جیوبهن ولا یبدین زینتهن الا لبعولتهن… ))
   اما ما جاء فی المقاله من ات بعض الاسباب التی قد تودب الی التبرج هو: فقدان السیطره نتیجه توسعه المدن ، ذالک ان مساله التبرج اصبحت الیوم مساله تفاخریخ بین النسا لکی تظهر بمظهر یمیزها بین قراءتها من النساء، و لذلک تضطر الی ان تکون اکثر خروجا من البیت و الحال ان القران الکریم یقول :(( و قرن فی بیوتکن و لا تبرجن تبرج الجاهلیه الاولی…)) سوره الاحزاب، آیه۳۳
   کل ذلک صونا لها من ایدی العابثین و حفظا لها من ایدی السارقین لها فالمدت الکبیره تجعل المراه المتبرجه اکثر حریه لانها تکون بعیده عن سیطره عاءلتها اولا و سیطره القانون ثانیا.
   لذا نجد ان فی المناطق الصغیره المتداخله و التی فیها عادات عرفیه و عشاءریه و اجتماعیه متوارثه اب عن جد فطریه المنشا و لکنها تنم الی الاسلام بصله و ان کانت من غیر تعلم و تعلیم.
   کذلک من الاسباب الاخری للتبرج هو مساله اشتغال المراه خارج البیت، بخلاف ما کان قدیما حیث ان الاعمال کلها متمرکزه داخل البیت ولا مشکله فی امر الحجاب.
   اما المشکله الیوم فقد تضاعفت حیث ان العمل خارج البیت اولا و ثانیا بالاختلاط مع الرجال، ولکن مع ذلک یمکن پعالجه هذا الامر _مع ملاحظه ان هذا العمل مشروع و غیر محرم_وذلک من خلال فرض قیود معینه لمساله الحجاب.
   و من الاسباب التب تودی الی شیوع ظاهره التبرج هی القنوات الفضاییه الاجنبیه و الهجوم الثقافی علی الاسلام و خصوصا اظهار التبرج بعنوان حریه المراه و قد حذر الامام الخمینی( قدس سره) من هذا الامر حینما یخاطب النساء المومنات بقوله : ( و احذرن ان تخدعکن الایادی و الاقلام القاسده)
   و بنظری اضیف سببا آخر و هو: التقصیر العاءلی و ذلک بعدم الاهتمام بالحجاب و اعتباره تقییدا للبنت البالغه توا ، حیث ان العاءله المتبرجه هی منبت سوء للمراه المتبرجه کما عبرت الاحادیث :
   (( المراه الحسنا فی منبت السوء))
   فی حین ان العاءله هی المحطه الاولی للسیطره علی سلوک و تصرفات البنت و القران الکریم دعانا الی تحصین انفسنا و اهلینا من الموبقات التی واحده منها هی مساله التبدج و التی تودی بنا الی النار بقوله تعالی:
   (( یا ایها الذین آمنوا قوا انفسکم و اهلیکم نارا و قودها الناس و الحجاره…)) سوره التحریم، آیه۶
   و اما ما تفضلتم به فی المقاله من دور العامل الاقتصادی فی مساله الحجاب.
   فمن وجههنظری ان العامل الاقتصادی یمکن ان یکون له تاثیر سلبی و ایجابی فی کافه جوانب الحیاه.
   لکن فی خصوص مساله الحجاب، لیس بالضروره ان یکون الفقر موثرا بنسبه اکبر، بل ممکن ان تکون العواءل الفقیره اکثر التزاما بالحجاب، والشاهد علی ذلک ان الطراز الاول من العلماء هم من الطبقه الفقیره، و یقینا عواءلهم ملتزمه بالحجاب.
   اما العواءل الغنیه ممکن ان توثر الثروه فی مساله الحجاب سلبا لامتلاکها الاموالی الکافیه لشراء وساءل التجمیل و الازیاء و الغربیه …
   حلول مستفاده من مقالتکم لتقویه الاحجاب:
   اولا:التعایش القریب و وصل المدن و تداخل الناس یجعلهم یتاثرون بعضهم ببعض فتنتقل العادات و القیم الحسنه من بعضهم الی بعض الاخر.
   ثانیا:احیاء المساجد هی مصداق لاحیاء النفوس و دلیل الایمان کما جاء فی قوله تعالی: (( انما یعمر المساجد الله من آمن بالله و الیوم الاخر)) سوره توبه، آیه۱۸
   واحد الموضوعات التی تعمر بها المساحد هی طرح مساله الحجاب.
   ثالثا:الوقوف بوجه الهجمه الثقافیه الغربیه: حیث ان القنوات الفضاییه الغربیه لها دور سلبی فی مساله الحجاب حیث یظهر اثر ذالک فی العواءل الضعیفه الایمان و التی یمکن ان یتعلم الشاب و الشابه من هذه القنوات مساءل کثیره غیر مشروعه تکون مشجعه لتطبیقها داخل نفی العاءله لان
   (( النفس اماره بالسوء))
   و معالجه هذا الامر من خلال الکلمات المضییه للامام الخمینی ( قدس سره ) حیث یخاطب العاملین فی الاذاعه و التلفزیون خلال لقاءه معهم فی مناسبات کثیره بقوله: ( مثلما اخرجتم القوی الکبری بشجاعه، فاعملوا بشجاعه فی ابداء ثقافتکم ایضا…من الامور الاخری التی سبق ان ذکرتها هی انهم قو غرسوا فی اذهاننا ان نکون علی النمط الغربی…فالفتاه حینما تظهر من ام راسها حتب اخمص قدمیها بالشکل الغربی فهی ذات منزله رفیعه و لو ظهرتمثل ساءر المسلمات فهی متخلفه)
   و مقوله قدس سره فی مقاله اخری:
   ( من الامور التی یجب الاهتمام بها هی الاذاعه و التلفزیون…الافلام تحتاج الی خبراء فهی قد تودی الی نتاییج لایتنبا بحدوثها الاشخاص العادیون، فیجب ان یفکر الخبراء و یتاملوا فی ذلک کی یکون الفلم صحیحا )
   و قوله قدس سره فی مناسبه اخری: ( یجب ان یکون لدیکم متخصصون یدرسون کل الاشیاء و یحیطون بهاعلما سواء کانت افلاما او احادیث، او لقاءات…)
   ( ان اذاعه الجمهوریه الاسلامیه التی تغطی معظم بلادنا یجب ان یکون صوتا یرشد الناس و یعرفهم الاسلام )
   و کذالک تعریف الامام الخمینی ( قدس سره) الزهراء ( س )بعنوان القدوه و الاسوه للنساء حیث یقول ( قدس سره)
   ( ان هذه المراه ملکوتیه و لیس امراه عادیه)
   ان یجب ان تجتمع فی العاملین خصلتین مهمتین:
   ۱) التخصص الذی یجعلهم یتصرفون بحکمه و مهنیه.
   ۲)التدین الذی یجعلهم یتصرفون ضمن حدود الشرع.
   التعامل الایجابی داخل العاءله ایضا له دور کبیر فی حل مساله الحجاب من خلال احترام الابوین و تفاهمهم و توحید کلمتهم لابناءهم و بناتهم هذا اولا
   و ثانیا:التبکیر و مبادره البنت اولا بال بالحجاب من حین بلوغها او قبل او ان ذلک و ثالثا:محدودیت متابعه الافلام و تحدیدها بالافلام الاسلامیه البحته.
   اما وجهه نظری بحجاب المراه خارج البیت و اثناء العمل فهی:
   ۱)اللباس امناسب للعمل:قوله تعالی
   (( و لیضربن بخمرهن علی جیوبهن ))
   (( ولا تبرجن تبرج الجاهلیه الاولی))
   ۲)الکلام المناسب الخالی من اللحن الموثر فی النفوس المریضه:قوله تعالی
   (( فلا تخضعن بالقول فیطمع الذی فی قلبه مرض و قلن قولا معروفا ))
   ۳ )الحرکات المناسبه غیر المریبه:قوله تعالی
   (( و لا یضربن بارجلهن لیعلم ما یخفین من زینتهن))
   ۴ ) الاظهار المناسب للزینه و المنسجم مع الشریعه الاسلامیه:قوله تعالی
   (( و لا یبدین زینتهن الا ما ظهر منها))
   و فی الختام:الاستاذ الفاضل
   آمل ان تاخذ مقالتکم القیمه طریقها العملی للتنفیذ حیث انها اضاءه مشرقه فی طریق الحل الواقعی لمساله التبرج فی مجتمعنا الاسلامی.
   والسلام علیکم
   معروف بلداوی

   • پاسخ

5. محمد اکبر فاضلی ۱۳۹۳/۱۰/۲۴ در ۰۸:۰۵

   با تشکر از استاد دانشمند درمورد تأ ثر گذاري هاي نا مطلوب پديه شوم بد ججابي مطلبي را عرض مي شود ۱- اشاره فرموده ايد که که ايران عفيف ترين کشور در کره زمين است اين عفت از لحاط جامعه شناسي

   درست، اما از لحاظ واقيت هاي عيني اين طور نيست هما نطور که خد حضرتعالي اشاره کرده ايد معضل ما حجاب ناقص است بنظر ما بد ترين وخطر ناک ترين معضل است زيرا از لحاظ تأ گذاري روي افراد بسيار تأ

   ثر گذار است، وشيطنت ها در سايه همين حجاب ناقص خوابيده است وحتی از بي جابي هم به مراتب بد تر است درجامعه اي که بي حجابي وجود داشته باشد دين داران بدين خود محکم هستند و آنهاي که منحرف

   هستند در مرور زمان تحت جو غالب قرار گير فته و به را ه راست مي آيند نمونه آن را در زما رضا خان شاهد بوده ايم
   ۲- عدم بر نامه ريز در ست از سوي رسانه هاي دولتي در راستاي اهداف عالي اسلام و سياست زور گوي در ارتباط با مسئله بد حجابي و تحت فشار قرار دان آنها در ميان خانواده ها بنظر مي رسد ايجاد فضاي باز براي

   جامعه با بر نامه هاي دقيق تعاليم اسلامي مي تواند راه گشاه خوبي براي از بين بردن مسئله بد حجابي باشد که تا بتوانند اين گون افراد در نوع گرايش خود آزاد باشد والا چرا در تعاملات فرهنگي وفرهنگهاي بيگانه

   فرهنگ آمريکا بر ما تأ ثر گذار باشد ۳ – کمر رنگ شدن آموزه هاي اسلامي مانند امر به معروف ونهي از منکر و اگر فرضاً اين دو فريضه انجام مي شود بصورت خشونت وتحقيرآميز است من خو بار ها ديدم به دختر

   خانمي که حجاب در ستي ندارد گفته مي شود:« اي بد بخت چرا خود را به آتش جهنم مي ا ندازي و…» خلاصه اين دو فريضه در جامعه نهادينه نشده است. ۵- در محضراستاد محترم به عنوان جامعه شناس سوال مطرح مي

   شود جوامع اسلامي همواره در تاريخ آسب پدير بوده و تحت تأ ثر القاآت فرهنگ بي گان بوده است ممکن است گفته شود جوامع اسلامي همواره تحت سيطره دولت هاي خود کامه مستبد بوده اند اگر ما به تارخ نگاه کنيم

   در دوران حکومت حضرت امير نيز اين مسئله جريان داشته است که حتي حضرت امير پيروان خودش را با حالت خشم «يا اشبا ه الرجال» خطاب مي فرمودند. rقابل یا آوری است مقاله قبلی نیز کامینت گذاشته بودم محمد اکبر فاضلی

   • پاسخ

6. سید اعجاز موسوی ۱۳۹۳/۱۰/۲۴ در ۲۰:۵۳

   باتشکر از ستاد محترم این گفتگو در باره حجاب خوب بحث شده اما چند نکته قابل مطرح است که مطرح نشده اولا اینکه تعریفی از حجاب ارایه نشده حجاب چه است دوما علت و غایت حجاب چه امروز در جامعه ایران حجاب کامل را مساوی با پوشیدن چادر تعریف می کند چادر پوشیدن یک یک حجاب اسلامی است یا یک لباس ملی ایران زنانکه در جوامع دیگر زندگی می کند چادر ندارند اما از لحاظ پوشش کامل است اگر یک زن با چادر اما با آرایش کامل بیرون میرود این زن را با حجاب می گوید یا بی حجاب حجاب فقط در پوشیدن چادر نیست بلکه حجاب یعنی خود را ازنظر نا محرم محفوظ نگهدارد .استاد می فرماید که با فرهنگ سازی شود این فرهنگ سازی در احیا مسجد و محلات می داند
   اما به نظر این فرهنگ سازی را در مدارس و در دانشگاه ها احیا شود بهتر است چون بشترین شخصیت سازی در مدارس انجام می شود در مساجد فقط متدین میآینند اما در مدارس همه هستند
   دومین زمینه ساز فرهنگ رسانه است امروزه رسانه ها بجای حجاب را ترویج دهند بد حجاب را ترویج میدهند مهم ترین عوامل بدحجاب رسانه است وقتی در سریال شخصیت با کلاس یک زن حجاب نشان میدهند وقتی فقیر را نشان میدهند یک زن با حجاب نشان می دهند این خود یک نوع ترویج بی حجاب است
   امروز مردم ایرا ن به عنوان الگو نگاه میکند وقتی نام ایران را در مردم جهان میشنود فکر می کند با ایمان هستند وقتی زنان را اینبه یان حالات می بیند عقیده شان فرق میکند وقتی از فرود گاه امام خمینی در هواپیما سوار می شوند زانان با چادر وبا حجاب می بینم لیکن وقتی فرود گاه دهلی میرسم فکر کینم این زنان از اروپا آمدن لخت می شوند اینان فکر میکند حجابذ فقط در ایران واجب است این بخاطر این است که حجاب با پولیس نگه داشتیم نه با فرهنگ سازی

   • پاسخ

7. شکرالله شاکری ۱۳۹۳/۱۰/۲۵ در ۰۴:۳۸

   باسلام وآرزوی سلامتی استادگرامی! مصاحبه ی خوب ومفیدی بود اما موارد نیزقابل یاد آوری است:
   ۱- درجامعه امروزی نمی توان با امرونهی آموزه های دینی را اجرا کرد، بلکه یکی ازراههای آن بهینه کردن حجاب درجامعه تبیین فوائد وفلسفه حجاب است، زیرا تعبد محض دراین مقوله نه تنها زنان را واداربه به رعایت حجاب نمی کند بلکه اورا ازحجاب نیزدورمی کند، زیرا آنها با این روش حجاب را یک نوع تحمیل برا ی خو تلقی می کند، اگرفلسفه حجاب به صورت هنرمندانه برای زنان بیان شود قطعا به لحاظ فکری اقناع گردیده وحجاب را به عنوان یک ارزش خواهد پذیرفت. مثال: انسان به صورت فطری اشیای قیمتی خودرا درجای امنی نگهداری می کند، مانند اینکه طلا یا پول یا دیگر اشیاء قیمتی خودرا درصندوقچه ی دریک جای امن خانه وبدورازچشم دیگران نگداری می کند، یا امرزوه اشیاء قیمتی را درگاو صندوق قرار می دهند، آیا قراردادن این اشیاء قیمتی را درمعرض انسان های فرصت طلب ودزد خلاف طبیعت و وجدان انسانی نیست؟ بنا براین زنان به عنوان با ارزش ترین موجود وزیبا ترین موجود (که تمام اشیاء قیمتی برای زنان می باشد) نباید درمعرض خطرات غارت گران قرارگیرد.
   ممکن است زنان حجاب را برای خود محدودیت تلقی نموده وازآن روی گردان شوند، اما باید به آنها گفته شود که حجاب مانند حیات خانه است، زیرا حیات خانه برای اهل خانه امنیت ایجاد می کند نه محدودیت. بنا براین حجاب به عنوان دژ محکم دربرابر خطرات اززنان محافظت می کند، اگر حجاب محدودیت است باید دیوار خانه ها هم که محدودیت ایجاد می کند، پس باید حیات های خانه هاهم برداشته شود. دراسلام زن به عنوان موجودی زیبا به تعبیرامیرالمؤمنین امام علی(ع) به گل تعبیرشده است، بنا براین گل چه خصوصیت ها وویژگیهای دارد؟ وباید چگونه به اوبرخورد وچگونه ازاو محافظت شود؟ لذا آموزه های دینی درقالب مثال های ملموس وعنین خرد پسند تبین وارائه گردد قطعا مؤثرخواهد بود.
   ۲- نقش خانواده درترویج وبهینه کردن حجاب ازهمه ی متولیان این امر بیشتراست، زیرا شخصیت انسان درخانواده شکل می گیرد، زیرا بیشترین اوقات زندگی خودرا درخانواده ودرکناروالدین شان سپری وبه همان اندازه ازآنها متأثرمی شوند، حال سؤال این است که خانواده ها چرا دراین امر ناکام است؟ آیا وظیفه خودرا نمی دانند یا اینکه می دانند اما خود آنها به حجاب عقیده ندارند؟ درقدم نخست وظایف خانواده ها بیان گردد سپس ازآنهاتوقع الزام فرزندان شان رابه حجاب نمود، مثال: خداوند درقرآن کریم فرموده است: قوا انفسکم واهلیکم نارا. خود وخانواده خودرا ازآتش جهنم حفظ کنید/ خانواده دربرابرانحراف فرزندان شان مسؤل هستند، یعنی هرگناهی که فرزندان شان مرتکب می شوند والدین هم درهمان گناه شریک خواهد بود، بدترین خیانت این است که انسان درتربیت فرزندان شان کوتاهی وانحراف درنسل خود به وجود آورد، درروایتی رسول خدا(ص) می فرماید: کلکم راع وکلکم مسؤل عن رعیته. هریک ازاعضای خانواده نسبت به یکدیگرمسؤلیت دارد. والدین درقبال هریک ازرفتارهای ضددینی آنها مؤاخذه خواهد شد.
   ۳- قرن حاضر قرن هنراست، یعنی هنردرجهان نقش اول را دارد، تنها داشتن هنر کافی نیست، بلکه هنرزمانی مژثراست که ایمان وتعهد نیزباشد، به همین خاطراست که هرچه رسانه ها تلاش می کنند کاربجای نمی برند، آیا این امر آسیب شناسی شده است؟ به نظرحقیر، مشکل این است که جوانان بخصوص زنان دچارنوعی تعارض درونی شده اند: چونکه بازیگران سریال ها حجاب را خوب مطرح می کنند، اما همی بازیگران درمحافل عمومی بد حجاب ظاهر می شوند، وهمین بازیگران دربعضی ازکشورها بی حجاب ظاهرمی شوند، این جاست که جوانان یا نوجوانان ایمان شانرا نسبت به حجاب ازدست می دهند، وحجاب رادرسریال ها یک امر سفارشی وظاهری می دانند. نه به عنوان یک ارزش واقعی .
   ۴- یکی ارزاههای بهینه کردن حجاب این است که مسلمانان به خصوص خواص(حوزه علمیه) به شبهات وارد شده ازسوی غرب برحجاب پاسخگویی نمایند، زیرا دنیا دنیای ارتباطات است، غرب اسلام را به عنوان دینی مخالف آزادی های انسان ها متهم نموده وخواهان مبارزه با آن می باشد، این فلسفه های که ما ذکر کردیم برای من مسلمان خوب است، اما این برای دنیای غرب قانع کنند ه نیست، ما باید نقطه ضعف ها ی غرب و دلیل های آنان را نقد کنیم، مثال: غرب مسلمانان را متهم می کنند که حجاب را برزنان تحمیل می کنند، اما خود آنها زنان را به بی حجابی دستورداده وخواهان تشابه زنان به مردان می باشند. اینجاست که باید مچ آنهارا گرفت وبه آنها گفت: خود شما دجار تعارض هستید، چونکه خود شما سخنان خود تان را نقض می کنید، زیرا، شما به چه حقی زنان را به تشابه به مردان ملزم می کنید؟ همنکه زنان را ملزم به بی حجابی می کنید درواقع آزادی را اززنان گرفته اید، لذا بازگو کردن نقطه های ضعف غرب برای زنان یکی ازراههای بهینه کردن حجاب می باشد. اعم ازاینکه این مسأ له درمسجد یا رسانه صورت گیرد.

   • پاسخ

8. خیرمحمدفیاض ۱۳۹۳/۱۰/۲۵ در ۰۷:۵۹

   با سلام وخسته نباشید: بااینکه استادگرامی نکات مفیدوبدیع بیان فرموده است اماسه نکته را قابل تذکرمیدانم:۱-متآسفانه جوانان که محل اصلی بحث است رغبت ومیل چندان به مسجدندارد پس اول باید راهکاری پیدا کرد که جوانان را به مسجد کشاند بعد نقش مسجدرادرحجاب مطرح ساخت۲-نقش خانواده کم رنگ مطرح شده است درحالیکه خانواده پیش و بیش ازمسجد نقش درحجاب وعفاف ونیزکشاندن جوانان درمسجددارد۳-مشکل اصلی جوانان امروزمساله ازدواج است و عامل عمده پدیده بد حجابی وبی عفتی ناشی ازدیر ازدواج کردن ونداشتن مسوءلیت تامین خانواده است- باتشکر

   • پاسخ

9. محمد حجتي ۱۳۹۳/۱۰/۲۸ در ۲۱:۰۵

   مسئله بدحجابي وبي حجابي همواره به عنوان یکی از دغدغه هاي مهم جوامع اسلامي مطرح بوده و كما كان ادامه دارد، علي رغم تمام تلاش هاي كه در اين زمينه صورت پذیرفته، موفقيت چنداني نداشته است. و راهكار ارائه شده توسط دكتر محمدي جهت حل اين معظل پيچيده‌اي اجتماعي قابل تقدير ا ست؛ ولي كافي به نظر نمي‌رسد.
   راهکارهای پیشنهادي:
   ۱- تمام نهاد هاي فرهنگي وغير فرهنگي (دولتي وغير دولتي) با برنامه ‏ريزي و سياست گذاري صحيح وبلند مدت از طريق فرهنگ سازي، با مقوله بي حجابي به دور ازفضا سازي و هياهوي سياسي به مقابله بپر دازند. ، مانند: شورای عالی انقلاب فرهنگی، وزارت ارشاد، صداوسیما، اموزش وپرورش، مطبوعات و…
   ۲- معرفی و الگوسازي اشخاص تاثير گزار در امر حجاب با روش‏هاي صحيح و متناسب با مقتضيات زماني و مكاني، به عنوان نمونه خانم الهام چرخنده (زهراي) بازيگر سينما ميگويد: درمدت زمان ۳۴ روز باتبليغ چادر به حيث حجاب بر تر، توانسته ام چهار هزار خانم را چادري نمايم.
   ۳- آموزش خانواده‌ها با محوریت حجاب تا والدین به صورت دقیق و کارشناسی با شیوه های آموزش و ایجاد علاقه به حجاب در دختران آشنا شوند.
   ۴- ترويج حجاب وعفاف از طريق تشويق، به اين معنا كه كساني را حجاب كامل دارد درتمام امتياز بندي ها مقدم بر بي حجاب قرار دهند؛ مثلا خانم باحجاب را در استخدام ها در اولويت قرار بدهند.

   • پاسخ

10. محمد حسین ۱۳۹۳/۱۰/۲۹ در ۱۸:۲۱

    بنظر بنده مقاله استاد در باره بی حجاب خوب مطرح شده اما راهکار که ارائیه داده راه کار جامع نیست بلکه بهترین راه کار برای نهادنه کردن حجاب درجامعه اول با از خانواده شروع کرد با در خانواده حجاب را یک پوشش ارزشی قائل شود برای این کار نقش اول را رسانه میزند باید رسانه ملی یک رسانه اسلامی تبدیل شود سریال های چوری بسازند در آن ارزش حجاب را حفظ شود نه حجاب یک پوشش عقب مانده ها جلوه ندهد اگر زنی می خواهد نقش یک زن با شخصیت می خواهد بازی کند آن زن با شخصیت را با حجاب نشان بدهد اصل عامل اساسی بد حجاب یا بی حجاب عدم فرهنگ سازی است
    تذکر بخاطر نداشتن ایمیل , آدرس ایمیل سید اعجاز را دادم

    • پاسخ